أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
admin | ||||
meeeeeeeeeedo | ||||
Dr Treika | ||||
DIAATTIAH | ||||
hesham_010 | ||||
adelromih | ||||
نهى | ||||
ابو حنين | ||||
د.ابراهيم | ||||
محمد سامى |
مجلس إدارة الأهلي أمس واليوم وغدا
صفحة 1 من اصل 1
مجلس إدارة الأهلي أمس واليوم وغدا
كان النادي الأهلي دائما هو الترمومتر الأساسي لحال الكرة في مصر والمؤشر الحقيقي لمستوى المنتخب الوطني لكرة القدم وربما لمنتخبات معظم الألعاب التسعة عشر التي يصر النادي الأهلي وما يزال على ممارستها، ولذلك فقد ارتبط الأهلي طوال تاريخه بالشعب المصري على مختلف مستوياته الاجتماعية والثقافية وربما السياسية أيضا في بعض الأوقات حيث انعكس هذا الوضع دائما على كل مجالس إدارات الأهلي وبالتالي على إحساس أعضاء كل مجلس من مجالس إدارة النادي المتتالية بمدى المسئولية الوطنية الملقاة على عاتقهم كأفراد وكجماعة تقود حركة هذا النادي العريق وتحكم علاقاته بمختلف القوى والمؤسسات داخل مصر كلها أولا، وتقود الجمعية العمومية للنادي الأهلي باتجاه الحفاظ على مصالح كل أعضاء النادي في الاستقرار وفى وجود خدمات حقيقية تراعى مختلف المستويات، حيث يكون جميع الأعضاء داخل النادي متساوين في الحقوق والواجبات والاستفادة والاستمتاع بعضوية النادي العريق تحت سيطرة مجلس إدارة منتخب.
وقد كانت الفترة من سنة 76 إلى سنة 80 هي بداية فترة بروز التيار الغالب في انتخابات النادي الأهلي بل وفى السيطرة على كل السلطة الشعبية الأهلاوية في النادي في التاريخ المعاصر للنادي الأهلي، حيث ترأس الفريق أول عبد المحسن كامل مرتجى وشهد بداية بزوغ نجم عدلي القيعى ومحرم الراغب ومحمد عبده صالح الوحش ليس كأعضاء مجلس إدارة فحسب بل كأحد الأفراد المهمين في قيادة التيار القوى الذي يشكل الأغلبية.
ثم جاءت الفترة من سنة 80 حتى سنة 84 والتي ترأس فيها مجلس الإدارة بجدارة صالح سليم، حيث تم صبغة تيار الأغلبية بالصبغة "الصالحاوية" نسبة إلى صالح سليم ليس بسبب نجومية صالح كلاعب كرة فقط وليس للكاريزيما الإلهية التحى جباه الله بها فقط، ولكن أيضا لكل التضحيات والمجهودات التي قدمها صالح سليم وكل القيم والمبادئ التي اعتبرها صالح أنها التراث الحقيقي لكل الأهلاوية وتمسك بها فى كل الأحوال والأوقات فازداد رسوخ التيار الغالب الذي اكتسب شعبيته الطاغية داخل الجمعية العمومية، حيث قدم صالح أعضاء مجلس إدارة جدد تبعا لرؤيته في تربية الكوادر الإدارية فكان من بينهم السيدة هدى موسى لطفي وهى أم خالد الدرندلى، فيما استمر بالدفع بمحرم الراغب في الدورة التي تلت هذه الدورة واستمرت من سنة 84 حتى سنة 88 وهى الفترة التي دفع فيها صالح سليم بعادل هيكل وحسن حمدي تمسكا برؤيته في تربية الكوادر الإدارية داخل التيار الصالحاوى.
وتبعا للوائح فإنه لم يكن من حق صالح سليم ترشيح نفسه أكثر من دورتين، فجاءت الدورة من سنة 88 إلى سنة 92 تحت رئاسة عبده صالح الوحش لكن التيار الصالحاوى كان قد دفع بمجموعة من كوادره فى انتخابات هذه الدورة، فنجح كل من محمود الخطيب وحسن حمدي ومحرم الراغب وهدى لطفى وهشام سعيد وعمرو علوانى "أبو رانيا"، بل إن حسن حمدي كان أمينا للصندوق حيث كانت الأغلبية في هذه الدورة داخل مجلس الإدارة للتيار الصالحاوى مما جعل أعضاء المجلس الآخرين فى خلافات دائمة معهم، حيث أدت هذه الخلافات بالجمعية العمومية إلى سحب الثقة من مجلس الإدارة وتمت الانتخابات لاستكمال مدة هذه الدورة، فجاء صالح سليم رئيسا وتم الدفع بالكوادر الصالحاوية الجديدة مثل حسام بدراوى وسفير نور وعدلي القيعى وإبراهيم المعلم، واتخذت طريقها كقيادات أهلاوية للتيار الصالحاوى داخل الأغلبية للجمعية العمومية ثم استمرت هذه المجموعة الصالحاوية أيضا فى الدورة من سنة 92 وحتى سنة 96 مع إضافة حسن حمدي كنائب للرئيس، وتم إضافة تيسير الهوارى للمجموعة فى الدورة التالية من سنة 96 حتى سنة 2000 ثم بدأ ظهور طاهر أبو زيد بمجهوداته الشخصية منذ سنة 2000، واستمر وجوده في المجلس سنة 2004 وهى السنة التى ظهر فيها كل من محمود الخطيب كنائب رئيس ومحمود باجنيد كأمين صندوق وعضوية خالد مرتجى والعامرى فاروق وهشام سعيد ومحمد عبد الوهاب وخالد الدرندلى ورانيا علوانى ومحمد الغزاوى.
وجاء بالتعيين كل من محمود فهمي وياسين منصور ومحمد شوقى ومع تقليص عدد أعضاء مجلس الإدارة من قبل الجهة الإدارية فى الدولة، رأى حسن حمدي أن يختار لقائمته الانتخابية المجموعة التى بدأ الدفع بها لاكتساب مزيد الخبرات، فلم يتم اختيار العامرى فاروق ومحمد عبد الوهاب ومحمد الغزاوى، والتزم محمد عبد الوهاب ومحمد الغزاوى بقرارات حسن حمدى مشفوعة بخيارات لجنة الحكماء داخل التيار الصالحاوى ولم يلتزم العامرى فاروق الذي فضل عدم الالتزام برؤية قيادات التيار الصالحاوى وتقدم للترشيح، لكنه كان قد وقع معنويا على طلب بالتخارج من التيار الصالحاوى وبالتأكيد لن يستطيع الدخول إليه مرة أخرى لأن هذه المجموعة التى تمثل الغالبية داخل الجمعية العمومية لا تقبل الخروج مطلقا عن جماعيتها، وسوف يجد العامرى نفسه وحيدا وبلا أي تأثير داخل مجلس الإدارة فدائما يكون الخوف من تأثير أى عضو من خارج القائمة إذا كان يستطيع التأثير على بقية أعضاء المجلس والحصول على الأغلبية عند تصويت المجلس على بعض قراراته.
لكن التجربة تؤكد أن العامرى لن يكون له أدنى تأثير داخل المجلس مهما تصور البعض أنه قد تم انتخابه مخالفة لرأى حسن حمدي مع أن العامرى لم ينجح فى الانتخابات كمعارض لحسن حمدي بل اختارته الجمعية العمومية لتمسكه برؤية حسن حمدي والمجموعة، ومع تأكيد العامرى على أنه ليس معارضا داخل المجلس لكنه يعرف أنه حتى ولو كان معارضا فلن يكون له أى تأثير يذكر بالرغم من الرسائل التي يرسلها العامرى لحسن حمدى وزملائه فى المجلس بأنه ما يزال واحدا من المجموعة، لكنه أول من يعرف أنه قد خرج من المجموعة بشكل نهائي.
وإذا كان ياسين منصور قد أعلن تأييده للعامرى فإنه كان قد أيده كواحد من المجموعة وليس كواحد معارض لها، فلا يزال ياسين منصور واحدا من قيادات التيار الصالحاوى ولن يقبل أن يكون مؤيدا لشخص ما معارض لهذا التيار الذى يعتبر ياسين منصور على أرض الواقع واحدا من قياداته، والعامرى أول من يعرف أن ياسين منصور سوف يتخلى عنه في حال ارتدائه ثوب المعارضة لأنه بالرغم من بعض الاختلاف فى الرؤية لياسين منصور فإنه اختلاف مع شخص واحد داخل المجلس وليس خلافا مع التيار الصالحاوى ككل، فسوف يبقى ياسين منصور أهلاويا صالحاويا مدافعا عن تيار الأغلبية رغم غضبه من شخص واحد داخل المجلس أنكر عليه دعمه المادي للنادي، بالرغم من أن ياسين منصور نفسه يرى عدم الإعلان عن قيمة دعمه للنادي حبا فيه مع إنكار ذاته لكنه بالرغم من ذلك لا يقبل من أي شخص إنكار عليه كل ما قدمه.
ولأن ياسين منصور لم يكن في حاجة لتقديم رشوة انتخابية أو عمل دعاية شخصية لنفسه فإنه قدم الدعم دائما في حرص بالغ على عدم التحدث مطلقا في هذا الأمر. لكن ليس معنى ذلك ألا يغضبه تصريح عضو ما في مجلس الإدارة بأنه لم يقدم شيئا يذكر فهذا كما يغضب ياسين منصور فإنه يغضب الأغلبية في الجمعية العمومية، كما أنه يغضب الحقيقة أيضا، وبالرغم من خروج العامرى فاروق بإرادته من مجموعة قيادات التيار الصالحاوى ومع أن ياسين منصور قد أيده في الانتخابات، وبالرغم من ذلك فإن ياسين منصور نفسه لن يكون خارج قيادات التيار الصالحاوى ويجب على حسن حمدي ومجلس الإدارة التمسك تماما بياسين منصور وتيسير الهوارى وحسن مصطفى وكل القيادات الصالحاوية، وأن تمد يدها لطاهر أبو زيد مثلا بالرغم مما أشيع كثيرا عن خلاف بينه وبين صالح سليم، مع تأكدنا التام بأن العمر لو طال أياما قليلة بصالح سليم لكان الخلاف الطارئ بين صالح سليم وأخيه الأصغر طاهر أبو زيد قد انتهى تماما، بفعل صالح نفسه، فقد كان يعرف قيمة طاهر أبو زيد كعاشق مخلص للأهلي الذي نشأ وتربى فيه محتفظا بحب غالبية الجمعية العمومية وقيادة التيار الصالحاوى الذي يمثل الأغلبية ولجنة الحكماء التى تشكل ذلك الكيان المعنوي الذي أطلق عليه الجميع اسم لجنة الحكماء، لأنها تمثل الأغلبية الحقيقية داخل النادي الأهلي والتي تدافع بكل ما تملك للحفاظ على كيان ومبادئ النادي الأهلي الذي حصل بمقتضاها على كل بطولاته وقدمت له الحماية في جميع العواصف والأنواء
وقد كانت الفترة من سنة 76 إلى سنة 80 هي بداية فترة بروز التيار الغالب في انتخابات النادي الأهلي بل وفى السيطرة على كل السلطة الشعبية الأهلاوية في النادي في التاريخ المعاصر للنادي الأهلي، حيث ترأس الفريق أول عبد المحسن كامل مرتجى وشهد بداية بزوغ نجم عدلي القيعى ومحرم الراغب ومحمد عبده صالح الوحش ليس كأعضاء مجلس إدارة فحسب بل كأحد الأفراد المهمين في قيادة التيار القوى الذي يشكل الأغلبية.
ثم جاءت الفترة من سنة 80 حتى سنة 84 والتي ترأس فيها مجلس الإدارة بجدارة صالح سليم، حيث تم صبغة تيار الأغلبية بالصبغة "الصالحاوية" نسبة إلى صالح سليم ليس بسبب نجومية صالح كلاعب كرة فقط وليس للكاريزيما الإلهية التحى جباه الله بها فقط، ولكن أيضا لكل التضحيات والمجهودات التي قدمها صالح سليم وكل القيم والمبادئ التي اعتبرها صالح أنها التراث الحقيقي لكل الأهلاوية وتمسك بها فى كل الأحوال والأوقات فازداد رسوخ التيار الغالب الذي اكتسب شعبيته الطاغية داخل الجمعية العمومية، حيث قدم صالح أعضاء مجلس إدارة جدد تبعا لرؤيته في تربية الكوادر الإدارية فكان من بينهم السيدة هدى موسى لطفي وهى أم خالد الدرندلى، فيما استمر بالدفع بمحرم الراغب في الدورة التي تلت هذه الدورة واستمرت من سنة 84 حتى سنة 88 وهى الفترة التي دفع فيها صالح سليم بعادل هيكل وحسن حمدي تمسكا برؤيته في تربية الكوادر الإدارية داخل التيار الصالحاوى.
وتبعا للوائح فإنه لم يكن من حق صالح سليم ترشيح نفسه أكثر من دورتين، فجاءت الدورة من سنة 88 إلى سنة 92 تحت رئاسة عبده صالح الوحش لكن التيار الصالحاوى كان قد دفع بمجموعة من كوادره فى انتخابات هذه الدورة، فنجح كل من محمود الخطيب وحسن حمدي ومحرم الراغب وهدى لطفى وهشام سعيد وعمرو علوانى "أبو رانيا"، بل إن حسن حمدي كان أمينا للصندوق حيث كانت الأغلبية في هذه الدورة داخل مجلس الإدارة للتيار الصالحاوى مما جعل أعضاء المجلس الآخرين فى خلافات دائمة معهم، حيث أدت هذه الخلافات بالجمعية العمومية إلى سحب الثقة من مجلس الإدارة وتمت الانتخابات لاستكمال مدة هذه الدورة، فجاء صالح سليم رئيسا وتم الدفع بالكوادر الصالحاوية الجديدة مثل حسام بدراوى وسفير نور وعدلي القيعى وإبراهيم المعلم، واتخذت طريقها كقيادات أهلاوية للتيار الصالحاوى داخل الأغلبية للجمعية العمومية ثم استمرت هذه المجموعة الصالحاوية أيضا فى الدورة من سنة 92 وحتى سنة 96 مع إضافة حسن حمدي كنائب للرئيس، وتم إضافة تيسير الهوارى للمجموعة فى الدورة التالية من سنة 96 حتى سنة 2000 ثم بدأ ظهور طاهر أبو زيد بمجهوداته الشخصية منذ سنة 2000، واستمر وجوده في المجلس سنة 2004 وهى السنة التى ظهر فيها كل من محمود الخطيب كنائب رئيس ومحمود باجنيد كأمين صندوق وعضوية خالد مرتجى والعامرى فاروق وهشام سعيد ومحمد عبد الوهاب وخالد الدرندلى ورانيا علوانى ومحمد الغزاوى.
وجاء بالتعيين كل من محمود فهمي وياسين منصور ومحمد شوقى ومع تقليص عدد أعضاء مجلس الإدارة من قبل الجهة الإدارية فى الدولة، رأى حسن حمدي أن يختار لقائمته الانتخابية المجموعة التى بدأ الدفع بها لاكتساب مزيد الخبرات، فلم يتم اختيار العامرى فاروق ومحمد عبد الوهاب ومحمد الغزاوى، والتزم محمد عبد الوهاب ومحمد الغزاوى بقرارات حسن حمدى مشفوعة بخيارات لجنة الحكماء داخل التيار الصالحاوى ولم يلتزم العامرى فاروق الذي فضل عدم الالتزام برؤية قيادات التيار الصالحاوى وتقدم للترشيح، لكنه كان قد وقع معنويا على طلب بالتخارج من التيار الصالحاوى وبالتأكيد لن يستطيع الدخول إليه مرة أخرى لأن هذه المجموعة التى تمثل الغالبية داخل الجمعية العمومية لا تقبل الخروج مطلقا عن جماعيتها، وسوف يجد العامرى نفسه وحيدا وبلا أي تأثير داخل مجلس الإدارة فدائما يكون الخوف من تأثير أى عضو من خارج القائمة إذا كان يستطيع التأثير على بقية أعضاء المجلس والحصول على الأغلبية عند تصويت المجلس على بعض قراراته.
لكن التجربة تؤكد أن العامرى لن يكون له أدنى تأثير داخل المجلس مهما تصور البعض أنه قد تم انتخابه مخالفة لرأى حسن حمدي مع أن العامرى لم ينجح فى الانتخابات كمعارض لحسن حمدي بل اختارته الجمعية العمومية لتمسكه برؤية حسن حمدي والمجموعة، ومع تأكيد العامرى على أنه ليس معارضا داخل المجلس لكنه يعرف أنه حتى ولو كان معارضا فلن يكون له أى تأثير يذكر بالرغم من الرسائل التي يرسلها العامرى لحسن حمدى وزملائه فى المجلس بأنه ما يزال واحدا من المجموعة، لكنه أول من يعرف أنه قد خرج من المجموعة بشكل نهائي.
وإذا كان ياسين منصور قد أعلن تأييده للعامرى فإنه كان قد أيده كواحد من المجموعة وليس كواحد معارض لها، فلا يزال ياسين منصور واحدا من قيادات التيار الصالحاوى ولن يقبل أن يكون مؤيدا لشخص ما معارض لهذا التيار الذى يعتبر ياسين منصور على أرض الواقع واحدا من قياداته، والعامرى أول من يعرف أن ياسين منصور سوف يتخلى عنه في حال ارتدائه ثوب المعارضة لأنه بالرغم من بعض الاختلاف فى الرؤية لياسين منصور فإنه اختلاف مع شخص واحد داخل المجلس وليس خلافا مع التيار الصالحاوى ككل، فسوف يبقى ياسين منصور أهلاويا صالحاويا مدافعا عن تيار الأغلبية رغم غضبه من شخص واحد داخل المجلس أنكر عليه دعمه المادي للنادي، بالرغم من أن ياسين منصور نفسه يرى عدم الإعلان عن قيمة دعمه للنادي حبا فيه مع إنكار ذاته لكنه بالرغم من ذلك لا يقبل من أي شخص إنكار عليه كل ما قدمه.
ولأن ياسين منصور لم يكن في حاجة لتقديم رشوة انتخابية أو عمل دعاية شخصية لنفسه فإنه قدم الدعم دائما في حرص بالغ على عدم التحدث مطلقا في هذا الأمر. لكن ليس معنى ذلك ألا يغضبه تصريح عضو ما في مجلس الإدارة بأنه لم يقدم شيئا يذكر فهذا كما يغضب ياسين منصور فإنه يغضب الأغلبية في الجمعية العمومية، كما أنه يغضب الحقيقة أيضا، وبالرغم من خروج العامرى فاروق بإرادته من مجموعة قيادات التيار الصالحاوى ومع أن ياسين منصور قد أيده في الانتخابات، وبالرغم من ذلك فإن ياسين منصور نفسه لن يكون خارج قيادات التيار الصالحاوى ويجب على حسن حمدي ومجلس الإدارة التمسك تماما بياسين منصور وتيسير الهوارى وحسن مصطفى وكل القيادات الصالحاوية، وأن تمد يدها لطاهر أبو زيد مثلا بالرغم مما أشيع كثيرا عن خلاف بينه وبين صالح سليم، مع تأكدنا التام بأن العمر لو طال أياما قليلة بصالح سليم لكان الخلاف الطارئ بين صالح سليم وأخيه الأصغر طاهر أبو زيد قد انتهى تماما، بفعل صالح نفسه، فقد كان يعرف قيمة طاهر أبو زيد كعاشق مخلص للأهلي الذي نشأ وتربى فيه محتفظا بحب غالبية الجمعية العمومية وقيادة التيار الصالحاوى الذي يمثل الأغلبية ولجنة الحكماء التى تشكل ذلك الكيان المعنوي الذي أطلق عليه الجميع اسم لجنة الحكماء، لأنها تمثل الأغلبية الحقيقية داخل النادي الأهلي والتي تدافع بكل ما تملك للحفاظ على كيان ومبادئ النادي الأهلي الذي حصل بمقتضاها على كل بطولاته وقدمت له الحماية في جميع العواصف والأنواء
مواضيع مماثلة
» القيعي يترك لاعبي الأهلي فريسة لإغراءات التوأم ويتفرغ للعمل بقناة الأهلي
» الأهلي "فيه حاجات غلط"!!
» النادي الأهلي المصري
» أهداف الأهلي والزمالك
» حلم استاد الأهلي بين الحقيقة والسراب
» الأهلي "فيه حاجات غلط"!!
» النادي الأهلي المصري
» أهداف الأهلي والزمالك
» حلم استاد الأهلي بين الحقيقة والسراب
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى