أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
admin | ||||
meeeeeeeeeedo | ||||
Dr Treika | ||||
DIAATTIAH | ||||
hesham_010 | ||||
adelromih | ||||
نهى | ||||
ابو حنين | ||||
د.ابراهيم | ||||
محمد سامى |
أبجني تجدني... المرتبات والهبات والمصالح أقوي من كل الشعارات
صفحة 1 من اصل 1
أبجني تجدني... المرتبات والهبات والمصالح أقوي من كل الشعارات
نعيب زماننا والعيب فينا.. إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا
إن النفاق من الأمراض الخطيرة التي يصاب بها الأفراد والمجتمعات، فأثره كبير وشرور أهله كثيرة، وتبدو خطورته حينما نلاحظ آثاره المدمرة على حياة الناس، إذ يقوم المنافقون بعمليات الهدم من الداخل بينما هم في أمان لا تراقبهم العيون ولا تحسب حسابا لمكرهم.
ذلك الداء الذي دب إلى قلوبنا بدبيب أخفى من دبيب النمل فأصبح في معاملتنا مع الله ومع الناس نتحرك به في حياتنا دون أن نشعر لا نخافه وقد أنزلت ثلاثة عشر أية في أول سورة البقرة تصف لنا هذه الفئة من الناس لخطورة هذه الآفة على القلوب وتفضح ما يخفون لعلنا بهذه الكلمات نلقى الضوء على هذا الداء نبحث عنه في قلوبنا لنخرجه منها فتطهر قلوبنا وتتصل.. ذلك هو النفاق
و المنافق العصري ناعم الملمس خبيث النية والباطن، متسلح بوجه كلاسيكي لا تتسرب إليه حمرة الخجل بسهولة "يعطيك من طرف اللسان حلاوة ـ ويزوغ منك كما يزوغ الثعلب" كما يتحرك بين الناس بالرياء والأنانية، مع خشية لغير الله، وتوجه لغير ما أمر به، كما تراه ملاكا كريما في مظهره، ولكنه شيطان رجيم في مخبره، ويلقاك بوجه عمر وبقلب أبي لهب وبلسان مسيلمة الكذاب، كما يحمل لك بين جنبيه البغضاء ويتربص بك الدوائر، إن علم عنك حسنة أخفاها، وإن اطلع على سيئة فرضها بنفسه عليك، فهو من الذين اعدوا لكل حق باطلا، ولكل باب من الشر مفتاحا.
إذا نظرت للنفاق وجدته طبخة شيطانية مركبة من جبن وكذب، وطمع في المنافع، وجحود للحق، ولك أن تتخيل ما ينتج عن خليط كهذا من هدم وخراب في حياة الأفراد والمجتمعات.
والمنافق أضر وأسوأ من الكافر لأنه ساواه في الكفر وزاد عليه بالخداع والتضليل فيكون ضرره شديدا والحذر منه قليلا بخلاف الكافر .
المتاجرة بأحلام الغلابة من أجل حفنة دولارات من صحفي مصري يحمل قلما من المفترض أنه يدافع به عن ميثاق الشرف المهني والوقوف بجانب جماهير مصر الغلابة التي ارتضت بكل حب وسعة قلب أم تكون الساحرة المستديرة هي ميراثه المعنوي أمام أعباء الحياة وقسوة لقمة العيش وجيبه الفاضي وأحلامه البسيطة البريئة في إن يصبح ابنه لاعب كورة ينتشله من هم البحث عن عمل إضافي علي عمله الذي لا يغني أو يسمن من جوع ؛؛؛
أبجني تجدني .. شعار رفعه للأسف أصحاب أقلام كنا نثق في كتاباتهم الدقيقة البعيدة عن المصالح والشبهة ,, لكن للأسف وبكل حزن أصبحت المرتبات والهبات والمصالح أقوي من كل الشعارات التي رفعها كل هؤلاء في كتاباتهم والسبب رئاسة مجلة لاتحاد البزنس والمصالح (اتحاد الكرة سابقا) لا يسمع عنها أعضاء الجمعية العمومية ,ولا يراها حتى موظفو الاتحاد إلا في كشوف الهبات والحسابات والهدف من المرتب هو أن يكون حائط صد وحرس خاص لكل من تسول له نفسه الاقتراب من شخص رئيس الاتحاد وأحيانا أعضائه , ولا عزاء لمكانه في جريده قومية لها كل تقدير في عالم الصحافة الرياضية .. بلا خوف أو ملاوعة هاجم ........في جريدة الجمهورية عدد الأحد وكالة الأنباء الفرنسية ووصفها بوكالة البلح!!! دون البحث عن الحقيقة لمجرد نقلها خبر الاقتراب من إقالة مجلس زاهر والإعلان عنه عقب أمم لأفريقيا في حالة إخفاق المنتخب المصري لا قدر الله في انجولا ,, من منا يرتضي علي نفسه أن يكون مجلس إدارة اتحاد كرة بلده بهذا السوء وهذا الضعف إلا إذا كان له غرض من بقاء هذا المجلس ,, ومن لا يملك حريته في نقض وإظهار أخطاء اتحاد الكرة والدفاع باستماتة عن اتحاد فاشل لا يملك حرية قلمه لذلك فلا يستحق إلا الدعاء بالصلاح ,, قال –تعالى-: { فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ اللّهُ مَرَضاً وَلَهُم عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ }
قناة الجزيرة من حقها أن تشتري حقوق البث لأمم أفريقيا أنجولا 2010 بأي ثمن لكن ليس من حقها أن تتاجر بقوت الجماهير المصرية في حق المشاهدة بأبخس ثمن من أجل حفنة دولارات والعيب ليس في الجزيرة وحدها التي تاجرت بأحلام الغلابة ومتعتهم , ولا في شبكة art التي باعت الوهم للمصريين وأصبحت مثل مكاتب العمالة في الخارج التي تنصب علي البسطاء وتبيع طموحاتهم في سوق النخاسة البترولية , لكن العيب في الصحفي المصري مراسل الجزيرة في مصر الذي طالعنا في مقاله الرأي الآخر يوم افتتاح البطولة بدفاعه المستميت عن الجزيرة من أجل حفنة دولارات باع بها قلمه ودفاعه عن الجماهير التي جعلت منه صحفي استغل هذا اللقب واتخذه منبرا في الجريدة للدفاع عن تلك القناة التي تكره كل ما هو مصري وتعشق كل ما هو يهودي ,, هذا المصري (افتراضا) قال في المرافعة المهداة لقناة الجزيرة وتحدث بلغة ( كيف نتنازل ) علي أساس أنه والجزيرة كيان واحد ,, وقال بالنص : فلو كانت الجزيرة في حاجة إلي المادة ما دفعت المليارات لشراء البطولات ,, فكيف نتنازل عنها مجانا ,, سبحان الله ,,.ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا ويشهد الله على ما في قلبه وهو ألد الخصام
قال تعالى: { وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ قَالُواْ إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ }
أما صحفي الأهرام الذي كتب مقال وسقط القناع أيها القديس فلا أجد إلا أن أهديه
قوله سبحانه وتعالى-: { فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ اللّهُ مَرَضاً وَلَهُم عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ }
أمن أجلك ميولك الزملكاوية تتهم شاب عرف الجميع مدى تقواه وإيمانه بالله تعالى اتقى الله واعلم أن المنافقين في الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا
وفى النهاية يجب على كل منا أن يقف مع نفسه يفتش عن هذا الداء بداخله ولا أجد ماأختم به إلا أن أقول
"اللهم انى اعوذ بك من خشوع النفاق"
إن النفاق من الأمراض الخطيرة التي يصاب بها الأفراد والمجتمعات، فأثره كبير وشرور أهله كثيرة، وتبدو خطورته حينما نلاحظ آثاره المدمرة على حياة الناس، إذ يقوم المنافقون بعمليات الهدم من الداخل بينما هم في أمان لا تراقبهم العيون ولا تحسب حسابا لمكرهم.
ذلك الداء الذي دب إلى قلوبنا بدبيب أخفى من دبيب النمل فأصبح في معاملتنا مع الله ومع الناس نتحرك به في حياتنا دون أن نشعر لا نخافه وقد أنزلت ثلاثة عشر أية في أول سورة البقرة تصف لنا هذه الفئة من الناس لخطورة هذه الآفة على القلوب وتفضح ما يخفون لعلنا بهذه الكلمات نلقى الضوء على هذا الداء نبحث عنه في قلوبنا لنخرجه منها فتطهر قلوبنا وتتصل.. ذلك هو النفاق
و المنافق العصري ناعم الملمس خبيث النية والباطن، متسلح بوجه كلاسيكي لا تتسرب إليه حمرة الخجل بسهولة "يعطيك من طرف اللسان حلاوة ـ ويزوغ منك كما يزوغ الثعلب" كما يتحرك بين الناس بالرياء والأنانية، مع خشية لغير الله، وتوجه لغير ما أمر به، كما تراه ملاكا كريما في مظهره، ولكنه شيطان رجيم في مخبره، ويلقاك بوجه عمر وبقلب أبي لهب وبلسان مسيلمة الكذاب، كما يحمل لك بين جنبيه البغضاء ويتربص بك الدوائر، إن علم عنك حسنة أخفاها، وإن اطلع على سيئة فرضها بنفسه عليك، فهو من الذين اعدوا لكل حق باطلا، ولكل باب من الشر مفتاحا.
إذا نظرت للنفاق وجدته طبخة شيطانية مركبة من جبن وكذب، وطمع في المنافع، وجحود للحق، ولك أن تتخيل ما ينتج عن خليط كهذا من هدم وخراب في حياة الأفراد والمجتمعات.
والمنافق أضر وأسوأ من الكافر لأنه ساواه في الكفر وزاد عليه بالخداع والتضليل فيكون ضرره شديدا والحذر منه قليلا بخلاف الكافر .
المتاجرة بأحلام الغلابة من أجل حفنة دولارات من صحفي مصري يحمل قلما من المفترض أنه يدافع به عن ميثاق الشرف المهني والوقوف بجانب جماهير مصر الغلابة التي ارتضت بكل حب وسعة قلب أم تكون الساحرة المستديرة هي ميراثه المعنوي أمام أعباء الحياة وقسوة لقمة العيش وجيبه الفاضي وأحلامه البسيطة البريئة في إن يصبح ابنه لاعب كورة ينتشله من هم البحث عن عمل إضافي علي عمله الذي لا يغني أو يسمن من جوع ؛؛؛
أبجني تجدني .. شعار رفعه للأسف أصحاب أقلام كنا نثق في كتاباتهم الدقيقة البعيدة عن المصالح والشبهة ,, لكن للأسف وبكل حزن أصبحت المرتبات والهبات والمصالح أقوي من كل الشعارات التي رفعها كل هؤلاء في كتاباتهم والسبب رئاسة مجلة لاتحاد البزنس والمصالح (اتحاد الكرة سابقا) لا يسمع عنها أعضاء الجمعية العمومية ,ولا يراها حتى موظفو الاتحاد إلا في كشوف الهبات والحسابات والهدف من المرتب هو أن يكون حائط صد وحرس خاص لكل من تسول له نفسه الاقتراب من شخص رئيس الاتحاد وأحيانا أعضائه , ولا عزاء لمكانه في جريده قومية لها كل تقدير في عالم الصحافة الرياضية .. بلا خوف أو ملاوعة هاجم ........في جريدة الجمهورية عدد الأحد وكالة الأنباء الفرنسية ووصفها بوكالة البلح!!! دون البحث عن الحقيقة لمجرد نقلها خبر الاقتراب من إقالة مجلس زاهر والإعلان عنه عقب أمم لأفريقيا في حالة إخفاق المنتخب المصري لا قدر الله في انجولا ,, من منا يرتضي علي نفسه أن يكون مجلس إدارة اتحاد كرة بلده بهذا السوء وهذا الضعف إلا إذا كان له غرض من بقاء هذا المجلس ,, ومن لا يملك حريته في نقض وإظهار أخطاء اتحاد الكرة والدفاع باستماتة عن اتحاد فاشل لا يملك حرية قلمه لذلك فلا يستحق إلا الدعاء بالصلاح ,, قال –تعالى-: { فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ اللّهُ مَرَضاً وَلَهُم عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ }
قناة الجزيرة من حقها أن تشتري حقوق البث لأمم أفريقيا أنجولا 2010 بأي ثمن لكن ليس من حقها أن تتاجر بقوت الجماهير المصرية في حق المشاهدة بأبخس ثمن من أجل حفنة دولارات والعيب ليس في الجزيرة وحدها التي تاجرت بأحلام الغلابة ومتعتهم , ولا في شبكة art التي باعت الوهم للمصريين وأصبحت مثل مكاتب العمالة في الخارج التي تنصب علي البسطاء وتبيع طموحاتهم في سوق النخاسة البترولية , لكن العيب في الصحفي المصري مراسل الجزيرة في مصر الذي طالعنا في مقاله الرأي الآخر يوم افتتاح البطولة بدفاعه المستميت عن الجزيرة من أجل حفنة دولارات باع بها قلمه ودفاعه عن الجماهير التي جعلت منه صحفي استغل هذا اللقب واتخذه منبرا في الجريدة للدفاع عن تلك القناة التي تكره كل ما هو مصري وتعشق كل ما هو يهودي ,, هذا المصري (افتراضا) قال في المرافعة المهداة لقناة الجزيرة وتحدث بلغة ( كيف نتنازل ) علي أساس أنه والجزيرة كيان واحد ,, وقال بالنص : فلو كانت الجزيرة في حاجة إلي المادة ما دفعت المليارات لشراء البطولات ,, فكيف نتنازل عنها مجانا ,, سبحان الله ,,.ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا ويشهد الله على ما في قلبه وهو ألد الخصام
قال تعالى: { وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ قَالُواْ إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ }
أما صحفي الأهرام الذي كتب مقال وسقط القناع أيها القديس فلا أجد إلا أن أهديه
قوله سبحانه وتعالى-: { فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ اللّهُ مَرَضاً وَلَهُم عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ }
أمن أجلك ميولك الزملكاوية تتهم شاب عرف الجميع مدى تقواه وإيمانه بالله تعالى اتقى الله واعلم أن المنافقين في الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا
وفى النهاية يجب على كل منا أن يقف مع نفسه يفتش عن هذا الداء بداخله ولا أجد ماأختم به إلا أن أقول
"اللهم انى اعوذ بك من خشوع النفاق"
مواضيع مماثلة
» مقآرنة لـ تحديد أقوي وأفضل سيارة دفع ربآعي 1
» مقآرنة لـ تحديد أقوي وأفضل سيارة دفع ربآعي 2
» مقآرنة لـ تحديد أقوي وأفضل سيارة دفع ربآعي 3
» مقآرنة لـ تحديد أقوي وأفضل سيارة دفع ربآعي 4
» مقآرنة لـ تحديد أقوي وأفضل سيارة دفع ربآعي 2
» مقآرنة لـ تحديد أقوي وأفضل سيارة دفع ربآعي 3
» مقآرنة لـ تحديد أقوي وأفضل سيارة دفع ربآعي 4
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى